أفضل و أسوأ عادات المُيسِّر

تحميل بصيغة pdf

أفضل عادات المُيسِّر

 

1. يعامل كل المشاركين بتساو

لا يهمل المُيسِّر أيا من الملاحظات من مختلف المشاركين، ولا يُشعر أيا من المشاركين أن رأيه غير مهم، لأن أدق التفاصيل قد تغير كل المشهد.

 

2. يبحث بعناية عن حاجة كل فرد

لكل فرد في الاجتماع أو في الورشة، مجموعة من الأهداف الصغيرة التي يسهر المُيسِّر على فهمها وتحويلها إلى نقاط إيجابية تخدم مصلحة المنظمة.

 

3. يجيد استعمال العديد من التقنيات والأدوات

يتقن المُيسِّر أدوات ومهارات التيسير، ويعرف اختيار الأنسب منها للحصول على أفضل النتائج حسب كل فريق وحسب كل ورشة يشارك فيها.

أسوأ عادات المُيسِّر

 

1.  يريد أن يكون مركز الاهتمام

التركيز على الآراء أو التصورات الشخصية من شأنه أن يربك الفريق، لتتحول جلسة التيسير إلى محاضرة لاستعراض المعارف، وتجعل المُيسِّر يخسر حياده.

 

2. يفشل في الاستماع

جلسة التيسير هي أفضل مكان لمشاركة الأفكار والتجارب، فإذا لم ينجح المُيسِّر في سماع كل الأطراف، سيخسر أهم مقومات النجاح له وللمجموعة.

 

3. يكون سلبيا في الورشة

التفاعل الإيجابي وتحفيز المشاركين في جلسة التيسير هي واحدة من أهم أدوات المُيسِّر لتحويل الأفكار إلى مقترحات وإجراءات تحل تحديات المنظمة.